Tweet
مين جربت الطلق الصناعي والرحم مفتوح
articlesarticle
كيف تأثرت تجربتي بفتحة الرحم المفتوحة واستخدام الطلق الصناعي؟
تجربتي مع فتحة الرحم المفتوحة واستخدام الطلق الصناعي كانت تجربة فريدة ومؤثرة بالنسبة لي. كانت هذه التجربة تحمل الكثير من التحديات والمشاعر المختلطة، ولكنها أيضًا أظهرت لي قوة الجسد والعقل وقدرتهما على التكيف مع المواقف الصعبة.
عندما تم إبلاغي بأن فتحة رحمي مفتوحة وأنني بحاجة إلى استخدام الطلق الصناعي لتسريع عملية الولادة، شعرت بالقلق والتوتر. كانت هذه المعلومة صادمة بالنسبة لي، حيث كنت أعتقد أن الولادة الطبيعية ستكون الخيار الأفضل لي. ومع ذلك، قبلت الواقع وقررت أن أثق في قرار الأطباء وأن أتعاون معهم لضمان سلامتي وسلامة طفلي.
بدأت عملية استخدام الطلق الصناعي، وكانت الآلام تزداد تدريجياً. كانت هذه الآلام أقوى وأكثر حدة مما توقعت، ولكنني حاولت التركيز على الهدف النهائي وهو رؤية طفلي الصغير. استخدمت تقنيات التنفس والاسترخاء التي تعلمتها خلال الحمل للتغلب على الألم والتوتر.
مع مرور الوقت، بدأت أشعر بالتعب والإرهاق. كانت الآلام مستمرة ولم تتوقف، وكانت الفترات بين الانقباضات قصيرة جدًا. كانت هذه المرحلة من التجربة الأكثر صعوبة بالنسبة لي، حيث شعرت بأنني لا أستطيع المضي قدمًا. ومع ذلك، استمررت في التركيز على الهدف وتذكرت أن هذا الألم المؤقت سينتهي قريبًا وسأحصل على مكافأة كبيرة في نهاية الأمر.